الاثنين، 30 نوفمبر 2009

تصريحات جمال مبارك على احداث مصر والجزائر



بسم الله الرحمن الرحيم
جمال مبارك أن الحكومة المصرية لن تتهاون مع الأحداث المؤسفة التى تعرض لها الجمهور المصرى فى الخرطوم عقب المباراة الفاصلة بين منتخبى مصر والجزائر، "وأن حقنا فى هذا الأمر لن يذهب سدى".وقال "إننا سنستمر فى الضغط للحصول على التعويضات عن الخسائر التى حدثت للمنشآت المصرية فى الجزائر، وكذلك مطالبة الطرف الجزائرى بحماية المصريين المتواجدين هناك.وأضاف جمال مبارك ـ خلال مشاركته اليوم الأحد فى مؤتمر تطوير الخدمات الصحية بشرم الشيخ ـ إن مصر دولة كبيرة ولها ثقلها بمواطنيها وشعبها وقياداتها ومؤسساتها" مشيرا إلى أن شعور المواطنين خلال اليومين الماضيين كان شعورا قويا ووطنيا وحالة من الغليان ولكن علينا أن نهدأ، وإننا على ثقة بأن القيادة السياسية قادرة على اتخاذ المواقف اللازمة فى ظل خطوات دقيقة.وتابع "لو تكرر هذا الأمر لذهبنا أنا وعلاء مرة أخرى لمساندة المنتخب القومى، وإننا اتخذنا قرارنا بالذهاب للسودان عقب مباراة القاهرة مباشرة، وإنه لم يطرأ فى ذهن أى شخص ما حدث بعد المباراة الفاصلة ضد الجمهور المصرى" موضحا أن هذا الأمر كان منظما.وأشاد جمال مبارك بالجمهور المصرى وبسلوكه سواء خلال مباراتى القاهرة أو السودان وتشجيعه المستمر حتى الآن للمنتخب القومى.وأكد أنه قام بمتابعة ما يجرى من أحداث طيلة الليل فى الخرطوم ولم يغادر العاصمة السودانية إلا برفقه الفريق القومى والاطمئنان على بدء انتظام رحلات الجمهور المصرى فى طريقه إلى القاهرة. المصدر : http://100fm6.com/vb/showthread.php?t=54184 100fm6.com

الرئيس مبارك يبعث الأمل من جديد


يعد تكريم الرئيس للمنتخب خطوة نحو أمل جديد للكرة المصرية
بعد أن رفع معناوياتهم الكروية بعد الهزيمة ما أعظم هذا الرجل
استقبل أمس في مقر رئاسة الجمهورية أعضاء المنتخب الوطني الأول لكرة القدم،في سابقة من نوعها أن يستقبل الرئيس فريقاً خسر التأهل لبطولة دولية.وهنأ الرئيس اللاعبين على «أدائهم الرجولي».وأقام الرئيس مأدبة إفطار تكريماً لأعضاء المنتخب الوطني.وحضر المقابلة رئيس المجلس القومي للرياضة حسن صقرالذي قال إن الرئيس مبارك أكد أن «سلامة المواطن المصري أكثر أهمية من الحصول على أي بطولة.وأكد ضرورة مراعاة البعد الأمني قبل البعد الرياضي في أية مباراة أو فاعلية رياضية تنظم في داخل أو خارج مصر مستقبلاً».وأضاف صقر أن الرئيس مبارك قدم الشكر للاعبين وأعضاء الجهاز الفني والإداري لمنتخب مصر على الجهد الذي بذلوه وللرجولة التي أبدوها خلال مباريات التصفيات المؤهلة لكأس العالمخصوصاً في حدود الإجراءات الأمنية المتاحة.وأوضح أن هناك اتصالات مع الجانب السودانيعلى أعلى مستوى لجمع الأدلة والوثائق والأدلاء بشهادتهم عما حدث. وأشار إلى أنه تقرر عدم المشاركة في أي أنشطة رياضية ثنائيةتجري مع الجزائر سوى داخل مصر أو في الجزائر«أما في ما يتعلق بالبطولات الأخرى التي ستجرى خارج البلدين وتلتقى فيهامصر مع الجزائر في دولة ثالثة فإن القرارات الخاصة بها ستدرس في حينها».من جانبه، قال جمال مباركفي تصريح إلى التلفزيون المصري إن«ما حدث ضد المتفرج المصري في الخرطوم عقب مباراة منتخبي مصر والجزائرموجه ضد مصر بشكل عام ولن يمر مرور الكرام».وأضاف: «من اعتقد أن مثل هذا الحدث سيمر مرور الكرام،أخطأ خطأ كبيراً وعليه أن يتحمل تبعات الغضب المصري...مصر دولة كبيرة لا يستهان بها وكبيرة ليس فقط بحكومتها ولكن بمجتمعها وبتنوع هذا المجتمع وبتأثير هذا المجتمع في المنطقة والعالم».وشدد جمال مبارك على أن «حق الشعب المصري في هذا الأمر لن يذهب سدى... الذي خطط أو ساعد أو سهل أو حرض على أعمال العنفضد المشجعين المصريين في الخرطوم،ومن اعتقد أن الموضوع سيمر كمباراة كرة قدم ومناوشات عادية تحدث في أي مبارة وتهدأ الأمور وكأن شيئاً لم يكن،اعتقد أنه ارتكب خطأ كبيراً وعليه أن يتحمل لأنه ارتكب هذا الخطأمع دولة كبيرة مثل مصر،وعليه أن يتحمل تبعات الغضب المصري».وأضاف: «عندما نتحدث عن الغضب المصري وتبعاته لا نتحدث فقط عن الدولة،إذ إن الدولة لها آلياتها وتحركها وموقفها،لكن عليه أن يتحمل تبعات غضب المجتمع بشكل عام...تصوري الواضح أن الموضوع لن يقف عند مجرد التعبير عن الغضبولكن سنجد تحركاً وتنسيقاً على جميع الأصعدة».وصرح الناطق باسم وزارة الخارجية حسام زكي بأن عودة سفير مصر لدى الجزائر عبد العزيز سيف النصر - الذي استدعته القاهرة للتشاور - «مسألة تخضع للتقدير السياسي...فترة استدعاء السفير ستنتهي بزوال الأسباب التي أدت إلى الاستدعاء».وقال زكي للتلفزيون المصري: «إن استدعاء السفير للتشاور مسألة مفتوحة المدة،والمدة قد تستمر أياماً عدة أو تطول إلى أسابيع عدة أو أشهر،وانتهاء الاستدعاء ينتهي بزوال أسبابه».وأضاف: «أن انتهاء الاستدعاء يعتمد على التقدير السياسي لإمكانية عودة السفير،وبالتالي المسألة سوف تأخذ وقتها، وسيظهر في الأفق الوضع الذي سندخل فيه خلال الفترة المقبلة».وحول أوضاع المصريين في الجزائر، قال زكي:«الأيام الماضية شهدت شكلاً من أشكال الاستقرار في التعامل، والسفارة لم ترصد شكاوى من جانب المصريين تزيد على الشكاوىالتي تلت المرحلة الأولى التي أعقبت مباراة السبت قبل مواجهة الخرطوم،وبالتالي في ما يتعلق بالمصريين الوضع مستقر،لكن لا نستطيع أن نقول إنه أفضل بكثير أو نقول إنه تدهور».وأضاف: «أن شكوى المصريين في الجزائر لم تعد من نوع أن هناك أشخاصاً محاصرونفي أماكن معينة أو جموع كبيرة تقتحم أماكن معيشة المصريين، لكن الشكوى بشكل أساسي من أن المعاملة انقلبت تماماً،وبعدما كانت فيها مودة وصداقة قبل المباريات اختلفت الأمور،وهناك عداوة وسباب وشتائم وأوضاع ليست مريحة».وفي الجزائر، حمّلت الحكومة الجزائرية نظيرتها المصرية مسؤولية عدم التجاوب مع طلب قدمته الأولى «للتنسيق بين المصالح المعنية» خلال مباراة القاهرة بين منتخبي البلدين والتي تقول الجزائر إنها شهدت «إعتداء»على الوفد الجزائري والحافلة التي تقل المنتخب قبل المباراة واعتداء آخر على المناصرين بعد نهاية اللقاء الذي فازت فيه مصر 2 - صفر.وأضافت الحكومة الجزائرية إنها ترفض التعليق على ما سمّته«التصعيد الإعلامي» المصري حول ما تسميه القاهرة «إعتداءات» طاولت مشجعيها.وجاء كلام وزير الداخلية والجماعات المحلية الجزائري نور الدين يزيد زرهوني في شكل مباشر حول مباراة القاهرة التي جرت في 14 الشهر الجاري،ولمّح إلى عدم تسجيل أحداث في الخرطوم بالطريقة التي يصوّرهاالإعلام المصري مؤكداً «نجاح التنسيق الجزائري مع الحكومة السودانية».واستدعى زرهوني ليلة أول من أمس بعض أعضاء طاقم الفريق الجزائري والمدرّب رابح سعدان وعدداً من المسؤولين الحكوميينالذي سهروا على نقل وتنظيم المناصرين إلى الخرطوم، في حفلة كبيرة شدد في نهايتها على أن الجزائر عرضت على الحكومة المصريةقبل مباراة القاهرة اقتراحاً بالتعاون لتفادي حدوث تجاوزات قبل المباراةوبعدها ولكن «للأسف لم نجد (تعاطياً إيجابياً)ولا الاستعداد نفسه من طرف المصريين كالذي لمسناه لدى السودان».وزاد زرهوني أن السلطات الجزائرية طلبت من نظيرتها المصريةقبل انطلاق المباراة أن تعملا معاً «في ظل التعاون المتبادل لتفادي وقوع ما لا تحمد عقباه»،ولكن المصريين لم يتجاوبوا مع هذا المطلب.واعتبر أن «ما حدث في القاهرة خطير جداً لأن الفريق الوطني تعرض للإعتداء في وقت كان من دون حماية».وقال زرهوني، أحد أقوى وجوه الحكومة الجزائرية،إنه علاوة على كرم الشعب السوداني المضياف فإن«الهيئات السودانية في الخرطوم أبدت تعاوناً مع أعواننا من الحماية المدنيةوالأمن وكل العاملين الذين تنقلوا إلى الخرطوم لحضور وتأطير المناصرين الجزائريين في السودان».وبعدما أبرز «حسن الاستقبال» الذي حظي به الفريق الوطني والمناصرونمن قبل سلطات السودان وشعبه، أكد زرهوني أنه لم يتم تسجيل «أي حادثة تذكر» في الخرطوم.لكن الديبلوماسية الجزائرية لم تصدر أي تعليق على «التصعيد الإعلامي» في مصر،عدا الإحتجاج عليه في ثاني يوم بعد المباراة من خلال استدعاء السفير المصريفي الجزائر من قبل وزير الخارجية الجزائرية.. المصدر : http://100fm6.com/vb/showthread.php?t=54762 100fm6.com

علاء المصرى - قصيدة علشانك يا مصر

لعشاق القرأة 2500 كتاب من الحوار المتمدن

الجمعة، 20 نوفمبر 2009

علاء مبارك الرجل الحر

تطاول الشروق على علاء مبارك حلقة جديدة فى مسلسل الإهانات الجزائرية لمصر

صحيفة الشروق الجزائرية تشن هجوما فاشيا ضد علاء مبارك

وتصفه بـ"الحالم بالتوريث والمراهق"
فى حلقة جديدة من حلقات تطاول صحيفة الشروق الجزائرية - إحدى أبرز الصحف الصفراء فى الوطن العربى- على الرموز المصرية، شنت الصحيفة هجوما فاشيا على نجل الرئيس مبارك "علاء"، بعدما عبر عن غضبه كمواطن مصرى مساء أمس الخميس فى مداخلة تليفونية مع برنامج "الرياضة اليوم"، الذى يقدمه خالد الغندور على قناة "دريم".وزعمت الصحيفة الصفراء تحت عنوان "علاء مبارك يبرر فشل منتخب الفراعنة لإنقاذ مخطط توريث الحكم"، أن هناك موجة من المساس بالجزائر ورموزها وشعبها فى مصر، برزت من خلال تصريحات سافرة لعلاء مبارك نجل الرئيس المصرى وأحد الحالمين بتركة الحكم. وأضافت الجريدة: "لقد خرج علينا علاء بتصريحات لقناة دريم المصرية امتلأت بالألفاظ الخادشة للجزائر شعبا ومسئولين، وبعبارات لا يتلفظ بها أى مشجع جزائرى ممن وصفهم هذا الحالم بالتوريث والمراهق بالإرهاب والمرتزقة، واصفا كلاً من حجار وجيار ورواروة بأبشع عبارات الإساءة والتحريض، قائلا:هم مش فى وعيهم".واعتبرت الصحيفة أنه أدلى بتلك التصريحات "فى جو تمثيلى يبعث على الضحك"، وهى "تصريحات تدرج فى محاولة يائسة لاحتواء الغضب المصرى بعد فشل فريقه فى التأهل للمونديال، مما أطاح بمخطط مبارك لتوريث الحكم".وقالت الصحيفة: إن علاء مبارك ابن الرئيس المصرى وصف المشجعين الجزائريين الذين شاهدهم فى ملعب الخرطوم بأنهم ليسوا مشجعى كرة قدم وإنما "إرهابيون مرتزقة"، قائلا إنهم كانوا يحملون أسلحة بيضاء، فى الوقت الذى لم يسجل فيه السودان أى حادث داخل أو خارج الملعب.وتساءلت الصحيفة: هل يرى المصريون وأبناء حكامهم تخيلات فى كوابيس اليقظة؟! وأكدت أن نجل مبارك مارس دورا تحريضيا للمصريين من خلال قوله فى مداخلته "مش لازم نسكت هو فيه حد ماسك علينا ذلة"!وأضافت الجريدة: "أن علاء مبارك لا يتابع التصريحات أو الأحداث، خاصة عندما قال إنه استغرب من تصريحات عبد القادر حجار لوسائل الإعلام الجزائرية المؤكدة لوقوع قتلى ووصول جثث، فى حين أن حجار لم يصرح أبدا بهذا، بل كذب الخبر يومها وتم نشره فى الشروق وباقى الصحف الجزائرية".وأضافت الصحيفة فى تقريرها المسموم "أن علاء مبارك زعم أن حجار حذر فى تصريحاته بأن لمصر استثمارات بالجزائر وعليها المحافظة عليها، فى حين أن العبارة التى رددها حجار وتناقلتها وسائل الإعلام العالمية والجزائرية تؤكد: لم يسجل أى قتيل ولم تنقل أى جثة والعلاقات الجزائرية المصرية أكبر من مقابلة كرة قدم".وقالت الشروق الجزائرية إن ابن حسنى مبارك وجه "سهامه المسمومة بالكذب والتلفيق" لرئيس اتحاد كرة القدم الجزائرى محمد روراوة منتقصا من مكانته التى يشهد له بها العالم كله، مرددا اسمه بعبارة "سوقية من صميم أخلاق وتركيبة البلطجية" فى مصر، عندما قال روراوة ولا "هوهوة".. "فهل هكذا يتكلم أبناء الرؤساء"؟وفى النهاية.. لابد أن نؤكد أن مداخلة علاء مبارك نجل الرئيس مع برنامج "الرياضة اليوم" أثلجت صدور المصريين وحازت على رضاهم تماما، فعلاء مبارك الذى عرف عنه زهده فى الحكم والسياسة تحدث كمواطن مصرى رأى بنى وطنه يتعرضون لكل أنواع الإهانة، وكان رده غاضبا وقويا، وإن تطاول صحيفة الشروق الجزائرية يحتاج لموقف جاد.


تحياتى علاء المصرى

الأحد، 1 نوفمبر 2009

فيلم الأنيمى الرائع Mary and Max 2009 DvDrip

Mary and Max 2009 DvDrip

فيلم فيس أوف مترجم تحميل مباشر

أنسخ هذا الرابط فى صفحة منبسقة
"egoshare

http://www.forex-share.com/download/7879

megaupload

http://www.forex-share.com/download/7880"